بقدرة الخالق وباسمه انطلقت مني صرخة الحياة الأولى
في شتاء ليلة من اواخر عام هجري والربع الأول من احد الأعوام الميلادية
،تقلبت في اطوار الحياة وركبت مدارجها ، وتجشمت مشاقها ، وتجرعت غصصها ، ولكن مما يزيدني تماسكا وثباتاً هو امتهاني دور المفكر المتامل في المواقف والصور والأحداث وقد جنيت من ذلك حكم ناضجة وتنبؤات صادقة إلى حد ما!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق